X إغلاق
X إغلاق
الرئيسية | من نحن | أعلن لدينا | اتصل بنا | ارسل خبر      29/03/2024 |    (توقيت القدس)

3000 محامي أردني وفلسطيني يلتزمون الصمت المشين

من : قسماوي نت
نشر : 18/11/2014 - 18:12

3000 محامي أردني وفلسطيني يلتزمون الصمت المشين

 

الدكتور أحمد الملكاوي يدعو القضاء الأردني لتبني مطالب عامر العظم

 

مطالبة الحكومة الأردنية بـ 10 مليون دولار تعويض عن إبعاد عامر العظم

هناك ابتزاز وإبعاد وتشتيت اسري وحرمان إنساني وانتهاك قانوني وإغلاق شبكات إعلامية ومحاولة اختراق بريدي الشخصي. وهناك زوجة وأبناء حرموا من رعاية الزوج والأب.
هناك أطفال افتقدوا لثلاث سنوات كلمات وحضن ومشاعر وتوجيه ودفء وحنان وحضور الأب.. هناك لحظات كان يفترض أن يتواجد فيها الأب مع اسرته وبناته ولم يكن حاضرا ولا يمكن تعويضها لاحقا لأن الطفل يحتاج للأب وشخصية الأب ومشاعر الأبوة في كل لحظة ودقيقة.

https://www.facebook.com/ameralazem/posts/882371661786717?comment_id=882551095102107&offset=0&total_comments=1¬if_t=feed_comment

 

 فكر القوة، وقوة الفكر

المخابرات الأردنية = فكر القوة

 

عامر العظم = قوة الفكر

 

على المخابرات الأردنية أن تعترف بابتزاز عامر العظم

عليها أن تتحمل المسؤولية كاملة بلا تردد

أي كذب أو تشويه للحقيقة، سيرد عليه عامر العظم ردا عنيفا.

 

 

إبلاغ 500 عضو في مجلسي النواب والشيوخ الأمريكي (الكونغرس) بقضية عامر العظم

تم اليوم إبلاغ 500 عضو في مجلسي النواب والشيوخ الأمريكي (الكونغرس) بقضية عامر العظم وقد سبق ذلك إبلاغ 882 سفارة وقنصلية في الولايات المتحدة و 540 صحفي أمريكي، فضلا عن منظمات حقوق الإنسان الدولية و 277 سفارة وقنصلية عاملة في الأردن واسرائيل والسلطة الفلسطينية جنبا إلى سفارات وقنصليات الأردن واسرائيل والسلطة الفلسطينية في الخارج.

وهذا وسيتم إبلاغ البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأمريكية وسفارات وقنصليات العالم بالقضية في الأيام القادمة.

 

أبنائي المحترمين، والضالين في جهاز المخابرات الأردنية

لا شك أن هناك محترمين فيكم وربما لا حول لهم ولا قوة، لكن هناك ضالين وهؤلاء سيدفعون ثمنا غاليا على ابتزاز وإبعاد وتشتيت اسرة عامر العظم لثلاث سنوات.

أؤكد لكم بأن عامر العظم لن يتراجع وسينتزع مطالبه وحقوقه انتزاعا بالقانون والعقل والمنطق حتى لو وصلت القضية إلى محكمة لاهاي. قولوا لهؤلاء الجهلة أنكم أغبياء واسأتم للأردن وشوهتم سمعته.

عامر العظم

 

مطالبة الحكومة الأردنية بـ 10 مليون دولار تعويض عن إبعاد عامر العظم

هناك ابتزاز وإبعاد وتشتيت اسري وحرمان إنساني وانتهاك قانوني وإغلاق شبكات إعلامية ومحاولة اختراق بريدي الشخصي. وهناك زوجة وأبناء حرموا من رعاية الزوج والأب.
هناك أطفال افتقدوا لثلاث سنوات كلمات وحضن ومشاعر وتوجيه ودفء وحنان وحضور الأب.. هناك لحظات كان يفترض أن يتواجد فيها الأب مع اسرته وبناته ولم يكن حاضرا ولا يمكن تعويضها لاحقا لأن الطفل يحتاج للأب وشخصية الأب ومشاعر الأبوة في كل لحظة ودقيقة.

 

قضية عامر العظم هي قضية كل أردني وعربي وإنسان

قضية عامر العظم ليست شخصية فحسب، كان بإمكان عامر العظم حلها بالتوسل والرجاء وبوس الأيادي أو القبول بالعمل كمخبر للمخابرات، لكنه اعتبرها قضية عامة وقرر أن يخوضها بصفتها قضية عامة وبصفته شخصية عامة.

أراد أن يوظف شهرته وقوته كمثقف لمواجهة جهاز مخابرات بادر بالابتزاز والظلم والعدوان، ورفض لاحقا كل الوسائل القانونية والرسائل الرسمية التي أرسلت لرؤساء رئاسة الوزراء والنواب والديوان والمخابرات والخارجية والملك، عامر العظم أرسل رسالتين للملك عبد الله خلال عامين وآلاف اطلعوا عليها.

قابلنا رئيسي مجلس النواب عبد الكريم الدغمي والأعيان طاهر المصري واتصلنا والتقينا بعدة نواب أردنيين لكن عبثا.

أرسلنا عشرات الرسائل للنواب والأعيان والكتاب والصحفيين والإعلاميين والحقوقيين والأكاديميين الأردنيين لكن لم يحرك أحد ساكنا.

حاول طاهر المصري التدخل لكن لم يقدروا هذا الرجل، تاريخا وانتماء ووزنا. تخيل عدم الاحترام.

قدمت زوجة عامر العظم الطلبات لوزارة الداخلية وللمخابرات مرات ومرات لكن دون رد، تدخلت إحدى منظمات حقوق الإنسان الأردنية لكن لم يردوا عليها. تخيل البلطجة والصلف.

طلب منا الديوان تقديم طلب عبر صفحته وفعلنا ولم يردوا.

تدخلت شخصيات أردنية وازنة لكن عبثا.

قدمت الرئاسة الفلسطينية عبر سفارتها في الأردن طلبا لكنه رفض.

التزمنا التهدئة والصمت لعامين لكن لا تقدير، نتعامل مع جهاز خرساني كاوشوكي أصم.

لم نترك وسيلة قانونية وشخصية إلا قمنا بها خلال عامين ونصف.

نحن نتحدث هنا عن جهاز بلطجي يمارس سطوة وعربدة جهارا نهارا على الأردنيين والفلسطينيين والعرب.

عندما نواجه جهاز المخابرات الأردنية لا لأننا معتدين أو نبحث عن أعداء بل لأننا ندافع عن كل إنسان وكل أردني رفض الظلم والعدوان. ندافع عن حريتنا وحقنا في الحياة.

نحن اضطررنا لخوض المعركة لنحدث فتحا فكريا وثقافيا وسياسيا وديموقراطيا في الأردن.

إنها باختصار معركة الإنسان العربي، معركة انتصار إرادة الإنسان.

إن وقوفك مع عامر العظم هو وقوف مع نفسك.

 

 

https://www.facebook.com/ameralazem

 

لارسال مواد واخبار لموقع قسماوي نت البريد: info@kasmawi.net

اضف تعقيب

ارسل