الإغتيالات لها طرُقٌ عديدة

الإغتيالات لها طرُقٌ عديدة حتى وإن كان المستهدف من أبناء جلدتهم أو تاريخ وحضارة تكشف سادية هؤلاء المجرمون يحول بينهم وبين تنفيذ مخططاتهم الدموية ولكنها جميعها تأُول لهدفٍ واحد وهو القضاء ع كل ما يبطئ مسيرة مخططات الجمعية العالمية للجماعات الإرهابية بقيادة العصابات الأمريكية الصهيونية وشركائها من مجرمين الأرض بكل لغةٍ ولون فنجد أن كل من ينتقد أو يخالف هذا الفكر الإجرامى يكون لهم ضد وعدوا وجب التخلص منه وبلا أدنى تفكير فقط إصدار الأمر بإستهدافه والقضاء عليه لتكتمل قافلة الجرم وإغتيال كل ما هو معقول ع وجه الأرض يريد لها الإصلاح ومنها ع سبيل مثال تاريخهم الملوث وليس الحصر لأن الحصر يحتاج للكثير من المراجع التاريخيه التى ثَبُت فيها جُرم هذه العصابات وتاريخ مسيرتهم الدموية وفكر سريرتهم السوداء.
أمركا وإغتيال إبراهام لينكولن لتصوراته لتاريخ أمركى نظيف يخلوا من العبودية والمد الإستيطانى ونبذ الإقتتالات الأهلية ومروراُ إلى التخلص من جون كندى إلى تلك القضايا الأخلاقية والفساد الذى تورط فيه بعض المقيمين بالبيت الأبيض وهذا مثال فقط لتوجه الفكر الأمركى لتنفيذ أى مخطط إرهابى للتخلص من أى عثرة تقف ف طريق تنفيذ أفكارهم مهما كان المسمى المُراد الإطاحة به لتكون عقيدتهم لا عزيز لديهم ولا غالى أمام أفكارهم وتصبح كل دول العالم هدفاً أمام مرمى نيران حقد الفكر الأمركى الصهيونى الذى يزج بكل ما هو نافع للفتن ليكون سلاحهم المدمر ليقنصوا به كل من يقف أمامهم وجه لوج ليكشف للعالم بأنهم هم مصنعى سيناريوهات الدمار والإرهاب العالمى.
وليكون ظاهر قولهم هو سببهم الأول والأخير لتدخلاتهم ف شئون الغير لإرساء الديمقراطية أما الحديث عن ديمقراطيتهم فما هو إلا كذبتهم التى أريق ويراق من أجلها أنهار الدماء وسلب الأرض وإغتيال الحرية.
أبشروا... لن يضيع حق كل من إغتالته جراثيم وأوبئة الأرض العصابات الصهيونية وشركائها لن يضيع دماء أبناء أمتنا الأحرار رحمهم الله جميعا وطيب مثواهم.
أبشروا...