صرح مصدر مسؤول في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بما يلي:
الاسير القائد سامر العيساوي ابن القدس الأبن البار للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، للشعب والوطن، بطل مقاومة الجسد والروح، تجاوز اضرابه عن الطعام في سجون الاحتلال 220 يوماً حتى الآن، فشل العدو في كسر اضرابه التاريخي الاسطوري..
بلسان شباب فلسطين عنوانه في الزمن الفلسطيني، العربي، الدولي "غاندي فلسطين".
اشتعلت موجات الشباب وشعبنا في الأرض المحتلة واقطار اللجوء والشتات احتضاناً، دعماً لسامر ورفاقه الثلاثة ايمن شراونة، جعفر عز الدين، طارق حمدان تحت رايات: الحرية لأسرى الحرية ابطال مقاومة "الأمعاء الخاوية".
تدخل الأمين العام للأمم المتحدة، الكتل الدولية الكبرى، مجلس حقوق الانسان للأمم المتحدة، الرأي العام العالمي لإطلاق حرية سامر ورفاقه.
أمس حكومة الاحتلال ومصلحة سجونه نقلت بطل المقاومة بالجسد والروح إلى "مستشفى كابلان في رحوفوت لتدهور وضعه الجسدي".
أمس امتدت المظاهرات إلى "جامعة تل أبيب، طلاباً عرباً ويهوداً، محاضرين ونشطاء من اليسار في جامعة تل أبيب" تضامناً ودعماً لسامر ورفاقه.
حكومة نتنياهو مصابة بالعمى والصمم.
الانتفاضة الشعبية الثالثة قادمة، انها على الطريق، وان لم يكن غداً فبعد غدٍ، مقاومة سامر ورفاقه تزهر رغم عذابات الروح والجسد.
الحرية لسامر ورفاقه
الحرية للحركة الأسيرة
اضف تعقيب