أصبحت المحسوبية والرشوة كل شئ فى الحياه بها تسير الأعمال حتى ولو على حساب الاخرين وكان حماده علام واحدا من الذين طغت عليهم المحسوبية حيث تم الاستغناء عنه نظرا لوقوفة بجوار زملائه فى العمل ، حيث تم اختباره مع بعض المتقدمين لشغل وظيفة أخصائى نظم معلومات جغرافيه بشعبة التطبيقات الهندسيه والمياه بقسم التطبيقات الهندسيه بهيئة الاستشعار من البعد وعلوم الفضاء التابعه لوزارة الدوله للبحث العلمى وذلك فى بداية السنة المالية 2012/2013 وتم اجتيازه جميع الاختبارات بنجاح وتم اختياره كافضل المتقدمين للوظيفه ثم قام بتسليم أوراق التعيين كاملة للهيئه وفجأة بعمل استعانه لى لمدة 3 اشهر ثم تجديد الاستعانه بدلا من التعاقد حتى 30/6/ 2013 وعندما تقدم للشكوى لرئيس الهيئه لم يهتم بالامر رغم انه اشر بالموافقه على التعاقد معه على موازنة الهيئه ردا على مخاطبة جهاز التنظيم والاداره والطلب المقدم من رئيسه المباشر للتعاقد معه على موازنة الهيئه برغم التعاقد مع اخريين
وعندما تقدمت بالشكوى بالنيابه عنى وعن زملائى الى وزيرة البحث العلمى ولمجلس الوزراء وديوان المظالم برئاسة الجمهوريه للمطالبه بحقنا فى التعاقد ارسلت الشكوى الى رئيس الهيئه للرد عليها مما أثار ثائرته فقام باستدعاء رئيس شعبتى الدكتور حسام حمدى عليوه لكتابة مذكره يزعم فيها انى سىء السلوك مع زملائى وعدم كفائتى فى الاعمال المكلف بها وانتهاء هذه الاعمال دون لفت نظر او انذار اوأخطار أو تحقيق فوصى بانها الاستعانه لى
واشر رئيس الهيئه بالموافقه وتم انهاء الاستعانه لى بالهيئه ظلما منذ 6/2/2013 واستبعادى من الهيئه مصدر رزقى الوحيد بدلا من التعاقد معى واصدر رئيس الهيئه قرار بمنع الامن من دخولى الهيئه بدون سبب رغم ان رئيس الشعبه قد اقر من قبل وصول الشكوى للهيئه بحاجة الشعبه الشديده لى وشهادة رئيسى المباشر الدكتورة سلوى فاروق البيه بانى ذو خبره وكفائه عاليه فى مجالى وشهادة جهاز التنظيم والاداره بان خبرتى ودراستى فى هذا المجال وحصولى على شهادتين اجاده فى مجالى بامضاء كلا من رئيس شعبة التدريب العلمى و رئيس الهيئه
اضف تعقيب