ثلاثة أخبار ع الماشي !!!

 وصلنا عبر البريد الالكتروني هذه المشاركة نشارككم اياها

ثلاثة أخبار ع الماشي !!!

*ماذا يحدث للجو من حولنا؟ماذا يحدث لكبارنا وصغارنا وخاصة أطفالنا في كفرقاسم؟

في الأسبوع الأخير هناك ظاهرة غريبة في كفرقاسم انتشرت بين الأطفال والرجال والنساء والكبار!الكل يحك يديه ورجليه وكل أطراف الجسم؟حبوب وبثور تنتشر على الجلد بشكل غريب!النسبة الأكثر لوحظت بين طلاب المدارس!اتصلت بأكثر من صديق لأسال عن هذه الظاهرة ففوجئت بان المشكلة منتشرة بين الجميع!البعض يقول السبب البعوض الملوث!القسم الأخر يقول الماء الملوث!وقسم اخر يقول المواد الكيماوية الملقاة في أطراف البلدة!وقسم يقول الحيوانات الضالة والشاردة!والقسم الأخير يسال أين قسم الصحة في البلدية؟ولكن,هل هناك سبب مخفي وخفي وراء هذه الظاهرة لا يعرفه أهل كفرقاسم!!!!!!!!!!!!!؟نقطة وسطر جديد.

*احدث فنون سرقة المركبات(السيارات)في كفرقاسم!إنها حقيقة وليست خيال عزيزي القارئ أنت لست في حواري شيكاغو أنت في بلد مسلم اسمه كفرقاسم!

عجب العجاب لبلد الشهداء كفرقاسم!تطور هذا البلد وأبدع!فابتكر طرق شيطانية لا تخطر على بال احد في فنون سرقة السيارات.الطريقة جدا بسيطة وجدا شيطانية:يحضر جرار(גרר)ويقوم سفلة من كفرقاسم أو خارج كفرقاسم بتحميل السيارة على الجرار بحجة أنها معطلة!ولا يخطر على بال احد من الناس ولا المشاة أن هذه سرقة في وضح النهار!والله عيب والله حرام .أين الله فينا؟أين الرزق الحلال؟أين الشرف والنخوة!؟هل يعقل أن نسرق  بعضنا البعض ؟هل يعقل ان يخرج اصحاب السيارات ليجدوا انها تبخرت؟أسف اقصد سرقت!أسف اقصد أننا بعنا أنفسنا للشيطان وهانت علينا أنفسنا.ونقطة ومائة سطر جديد!

*افتتاح البازار السياسي في كفرقاسم!تخفيضات!تخفيضات!تخفيضات!اغتنمو الفرصة قبل نفاذ البضاعة.بضاعتنا عربية أصلية وليست مستوردة من تشاينا أسف  الصين!

عندنا في كفرقاسم بضاعة لا مثيل لها واسمها السياسة!لا تخف أيها الزبون الثمن ليس غاليا!بل في مقدور الجميع الحصول عليه.هل تعرف أن تكذب؟إذا, نعم فلك أن تحصل على ما شئت من بضاعتنا؟هل تعرف النفاق؟ستحصل على بضاعة أرقى!هل تعرف النصب والاحتيال؟تعال بسرعة فبضاعتنا مضمونة!هل تعرف بيع الذمة والضمير؟تعال فلك عندنا نصيب!هل تعرف استغلال الدين الإسلامي الحنيف لمصلحة سياسية ولإغراض دنيوية دنيئة؟تعال فلك حصة الأسد من بضاعتنا!هل تتقن السمسرة ؟إذا,فأنت الزبون المطلوب.أسف لم يبق لا نقاط ولا حروف لأتاجر بها. ولا نقطة ولا سطر جديد إنما يا ناس :"ولا تحسبن الله غافل عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار."صدق الله العظيم.