X إغلاق
X إغلاق
الرئيسية | من نحن | أعلن لدينا | اتصل بنا | ارسل خبر      28/11/2024 |    (توقيت القدس)

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

من : قسماوي نت
نشر : 15/11/2013 - 10:23

وصلنا عبر البريد الالكتروني رسالة الى رئيس البلدية المحامي عادل بدير , ننشرها لكم كما وصلت 

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

سلام لك كفر قاسم , سلام لك ايها الرئيس

الديمقراطية شئ جميل ,  بالأخص للفائز , والتغيير اجمل . الانتخابات وضعت اوزارها ومحصلتها واضحة للأعين .

الاغلبية الساحقة في كفر قاسم وضعت ثقتها للرئيس عادل بدير ولقوائم تحالف الامانة والعدالة, بنتيجة غير مسبوقة , وكأن لسان حال هذه الجماهير ينطق من كل حدب وصوب , نحن صنعنا التغيير , وانتم اكملوا المشوار.

لا يوجد ادنى شك ان الانتخابات من خلفنا , وان الانتخابات يوم وكفر قاسم دوم, وان الرئيس هو لكل كفر قاسم .

ولكن .. يجب ان نوضح بعض النقاط .

الانتخابات هي اختيارات بين نهج وأخر , وأجندة وأخرى , نعرضها على الناخب ويختار الافضل من وجهة نظره, وهذا ما تم فعلا . فقد تم اختيار نهج تحالف الامانة والعدالة .

ان جماهير تحالف الامانة والعدالة التي صنعت التغيير , تطوق ان ترى تغييرا حقيقيا في كل مرافق هذه المدينة المباركة , ولن تقبل بأقل ما فعلت هي بنفسها .

وأولى هذه المرافق مؤسسة البلدية وموظفيها .لأنه من هذه المؤسسة سينطلق التغيير الحقيقي ان حصل فعلا.

لن يستطيع الرئيس وأعضائه لوحدهم صنع التغيير المنشود , ما دام هناك موظفون عملوا ليلا نهارا على افشال هذا المشروع المبارك . في كل الدول التي صدرت لنا الديمقراطية , مثل هؤلاء يضعون مفاتيح مكاتبهم ويبعثون باستقالتهم ليفسحوا المجال للمنتصر تطبيق اجندته وإنجاح مشروعه. ليس كما هنا يبعثون اقاربهم ليشفعوا لهم عند الرئيس , ليبقوا على حالهم , يضعون العراقيل امام عجلة التغيير.

نحن نقول لهم هذه ليست قطع ارزاق , فأماكن العمل متوفرة في كل مكان , افسحوا المجال للفائز الحقيقي , لكي يأتي بالتغيير ومن ثم احكموا عليه . هناك الكثير من ابناء كفرقاسم من يستطيعون حمل كفرقاسم للأفضل .

لا يجوز ان يبقى الحال على ما هو عليه الان

الكساد الذي نخر في كراسي هؤلاء الموظفون , لا يأتي بالتغيير . ووضع كفرقاسم ما هو عليه اليوم هو نتاج هؤلاء مع كل الاحترام لهم . فقد اصبحوا دون العطاء , عشرون عاما ويزيد وهم على نفس الكرسي , يرون بام اعينهم التراجع وتدهور الامور في مرافق البلدة ولا يحركون ساكنا . اعتقدوا بل تيقنوا ان المسؤول الاول والاخير عن هذا هو راس الهرم . فهم بهذا احرار من المسؤولية " تجردوا من المسؤولية والامانة "  . لكن تجدهم وقت الانجاز اول من يحمل المايك للتحدث والخطب . طلاب كفرقاسم وطالباتها يستصرخون وهم صم بكم ... لا يسمعون

ان الاوان يا ابا العبد ان تكون العادل الذي انتظرته الجماهير القسماوية , فمصيرك السياسي مرهون بأول خطواتك المهنية الادارية . نصيحة نقدمها لك ولك ان تاخذ ولك ان ترفض , لكن كن على يقين ان نجاحك هو بصدقك لوعودك وتذكر ما كنت تقوله دائما " كفرقاسم لابناء كفرقاسم فقط , ساعمل على اعادة دم شبابي جديد في جميع مرافق البلدة وفي مقدمتها البلدية " وتذكر تلك المراة التي استوقفتك يوما وسالتك " ليش اولادنا امشردين في البلدان الاخرى " وتذكر ما كان ردُك لها " !!!!!! 

اترك اصحاب الشفاعه جانبا ولا تلقي لهم بال , فهم من كان السبب في ضياع من سبقوك وفي النهاية سيخذلوك ...

هذا ليس ثأرا وإنما نهجا

 

العيون الساهرة لجماهير تحالف الامانة والعدالة

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

اليك ايها القسماوي العادلُ ... ليس ثأراً وانما نهجاً

لارسال مواد واخبار لموقع قسماوي نت البريد: info@kasmawi.net

اضف تعقيب

ارسل
1
مقال مضجك بعض الشيء.. الثأر من من بالضبط؟ اين الموظفين الذين كانوا ضد التحالف للحركة الاسلامية؟ معظم الموظفين والافشل ايضا هم من وظفتهم الحركة الاسلامية ومن مؤيديها . في كل البلدية لم يكن احد يدعم نادر صرصور. كيف سيفسجوا المجال للفائز الحقيقي وهم من صوتوا له لكي يحافظ على مصالحهم. الامر هو اذا كان ثأر او انتقام هو امر داخلي في الحركة الاسلامية نفسها. الحركة الاسلامية بموظفيها لم تترك يوما بناية البلدية بل بالعكس ساهمت في عرقلة عجلات البلدية . والمكافأة التي اعطاهم اياها الناخب الجاهل حسب رايي هي اعادتهم لكرسي البلدية. والا شو انت شايف .......
ههههههه - 15/11/2013
2
السؤال هو ما الذي يجعل المؤسسة الاسرائيلية بكافة اطيافها تعتني بالحركة الاسلامية وتقدم لها الدعم عند الحاجة؟؟؟ تكفي نظرة واحدة الى من يقف امام ووراء الرئيس الجديد لنعرف الجواب.
فهيم فهمان - 15/11/2013
3
الف مليار لعادل ابو العبد ولكل الاعضاء .بهدا التميز االذي عرف بك وبهذا النجاح الذي انت اهل له .. واطلب من ربي ان يحفظه طول الدهر هذا الفرح ماله بهاللحظه .حدود . واحلى تحايا من الوجدان . نورت كل المكان . من المنان .مع تمنياتنا بالوفق لكل البلد . وفقكم الله بالخير لبلدنا لتقدم والازدهار دمت بحفظ الله ورعايته .الف مبروك النجاح مع تمنياتي .لك بالتوفيق دوما
خوله طه - 15/11/2013
4
يبدو اننا كبشر معرضون للتغير فهذه سنه الله في خلقه حاى ان الاسلام يجب ما قبله والغريب في الامر التوجه العبقري الذي تنتهجه .....ل من خلال مقالاتك فانا كابن لهذا التحالف اعتز وافتخر انك......هذا التحالف فانا اضم صوتي الى صوتك بمطالبه الاخ عادل بان لا ينس ولا يتجاهل ولا يضرب بعرض الحائط الرويا والتوجه والمنهج واذي على اساسه انتخب الخ عادل لذلك انا على ثقه تامه بان الاخ عادل لن يتخلى عن مبادئه وتصوره وفقك الله يا اب العبد قدما والى الامام
ابن التحالف - 15/11/2013
5
كلام صحيح في الصميم بالامس القريب كان لي صديقا فصل من عمله كمعلم في الثانوية وذهب بعد ذلك ليعمل في البناء بالرغم من انه كان يملك اعلى الشهادات وتوظفوا بعده من لم يملكون الشهادات وانما بسبب الانتخابات فلذلك ما المانع بان يمرنوا عضلاتهم الكسولة كل من الموظفين الفاسدين الذين سوف يخرجون من البلدية وبحق هل من المعقول ان يبقوا قاعدين مكلين شاربين لاهطين فلا احد يموت من الجوع وما العيب بان يذهب فلان ليعمل في مصنع او في ورشة بناء فالعيب بان يبقى هذا الفاسد مكانه بحجة الحرام وغيره من اكفا منه لا ياخذ فرصته
سعيد - 15/11/2013
6
ان اول شيء يجب ان يقوم به رئيس البلديه هو التصدي لسلطه البث التي تقوم عن طريق محاميها بالحجز عاى حسابات الناس دون انذار مسبق وكذلك اتسال اين اعضاء الكنيست من البلد شاطرين انتخبونا وجالسين القرفصاء وايضا اين الصحافه ودورها شاطرين على بعض
شفيق يا راجل - 15/11/2013
7
خسئت يا صاحب هذة المقالة انة فساد وفساد ذات البين كفر قاسم موحدة باهلها وموظفيها لن تستطيع ان تطرد احد لان الموظفين هم ابناء هذا البلد وحجتك مردودة عليك فالكل يعمل من خلال وظيفتة انت انسان مريض يا من تتكلم هكذا واذا سمع لك عادل فان الدمار قد ياتي عليك وعلى من يؤيدك بفسادك لن يتكرر ما حدث في قلنسوة لان كفر قاسم بلد امن باهلة وليس بامثالك الفاسدون الرجاء النشر وشكرا
خسئت - 15/11/2013
8
احسنت على هذا المقال وبالنسبه للمًظفين الكبار واكل عليهم الدهر لازم اروحو يا عادل الله معك متخفش فش حاجه للموظفين اعاونوك علشنها معاونتهم معاونت قومبينوت وانت بدكش قمبينوت وفي كثير حلول مشان تغيير الموظفين برضى وعلى سبيل المثال ابو رازي خلص وبدو اروح اتافقو وفش حاجه للدهمل واسماعيل عميري بدو اخلص لليش بتمد فيه وكذلك عمر الشيخ وكل قسم المعارف للتغيير واذا لم تغير الكبار ستدفع الثمن
سلامه - 15/11/2013
9
يا جماعه. وين سامي العبد عنكم. ما شوفنا. ولا في إحياء المحزره مشارك ولا شيء. الي بدو خير لبلدو بسعالها مهما كان الامر. الريال زعلان. كلفتو كثير. ما في منين يتعوض......
سامي التايه - 16/11/2013
10
اولا يجب على رئيس البلديه اعطاء الموظفين اللذين تكاسلو في عملهم الوقت الكافي لاثبات انفسهم والا فمصيرهم العزل وهذا شيء طبيعي لموظف تكاسل في عمله ولم يعطي الحق اللازم مقابل الاجر الذي يتقاضه فمهما يكن فعادل لم ياتي ليعزل ولكن اتى برساله من ناخبه لنشر العدل والعمل الدؤوب لمصلحه كفر قاسم والنهوض بالعمليه التربويه الى الامام لكي نكون في مقدمه البلدات نجاحا في نتائج البجروت فنحن موجودون في اسفل السلم بالنسبه لغيرنا وهذا شيء مؤسف .ويجب على الاخ عادل المبادره في فتح المجال لمن لم يحالفهم الحظ لتعلم مهن كالنجاره وتصليح بلفونات ومكنيكا في البلديه بدل ان يسافروا الى الطيبه وغيرها من البلدان .
احمد بدير - 16/11/2013
11
كذلك يجب تغير مديري المدارس لانه عفى عليهم الزمن ولم ياءتو بجديد بل تراجع فى تراجع وخاصه المدارس الابتدئيه ينهي الطالب الصف السادس ولا يعرف ان يقراء ولا يكتب حتى اسمه اذهبوا الى المدارس الاعداديه وسترون بانفسكم ذلك لذا يجب ان يخرجو هؤ لاء للتقاعد سريعا لانهم سبب ضياع ابناء كفر قاسم وخاصه مدرستى المن وابن خا
معلق - 16/11/2013
12
كلام رقم 5 مية بالمية الدنيا يوم لك ويوم عليك انا الذي املك الشهادات اشتغل بمصنع وانت قاعد في مكتب بدون شهادات فان الاوان ان تجرب حظك في المصنع واخدم انا الافضل منك البلد محلك
علي - 16/11/2013
13
مدرسة ابن خلدون من أفضل المدارس ان لم تكن أفضلها.فقد حصلت على علامات في المتساف في الوسط العربي والدولة.اما المدارس الاخرى فقد حصلت على حشاد حشاد حشاد واقصد ابن رشد والمنار.اما ز والغزالي والزهرا فحدث ولا حرج.فيا ١١ قل الحقيقة ولا تكذب.وان كان كلامي لا يعجبك اطلب من المدارس المذكورة نشر نتاءجها الحقيقية موش المضروبة ع scan واعلم ان ابن خلدون مثل النار ع العلم يا متحذلق.
لرقم 11 - 17/11/2013
14
سنعطي من يريد الخير الفرصه تلو الفرصه ومن ينحاز الى الدمار والتدمير فسنسحقه بنعالنا ولن نرحم
عضو البلديه حكمت سليمان سليم طه - 17/11/2013