X إغلاق
X إغلاق
الرئيسية | من نحن | أعلن لدينا | اتصل بنا | ارسل خبر      28/11/2024 |    (توقيت القدس)

من أجل القائد المعلّم عزمي بشارة

من : قسماوي نت
نشر : 28/04/2014 - 18:45
نظراً لازدياد الهجمات الممنهجة على الدكتور عزمي بشارة على المستوى المحلي والعربي بشكل عام، ولأننا رأينا أن هناك تقصير في التصدي لها بالرغم من أنّها صارت تملئ شبكات التواصل الاجتماعي ومحركات البحث قررنا تأسيس صفحة على الفيسبوك وحساب على تويتر لنشر تاريخ الدكتور النضالي، ونشر رسائل محبيه ورفاقه، وانتاجه الثقافي والفكري.
 
هذا الجهد سيبقى متواضعاً دون تفاعلكم ومساعدتكم في النشر، البعض سيقلل من أهمية هذا العمل ولكن بإمكانكم القيام بالبحث على اسم الدكتور في موقع تويتر مثلا "عزمي بشارة" أو "#عزمي_بشارة" ورؤية حجم الهجمات الممنهجة وتقصيرنا في التصدي لها بالرغم من قدرتنا على ذلك!.
 
وفي الإجابة على سؤالكم المتوقع حول شخصياتنا وأسمائنا، قررنا منذ البداية إخفاء أسمائنا تجنبا لاستخدام الصفحات في انتخابات قادمة او مناوشات حزبية، وللحفاظ عليها خالصة للدكتور وسيرته.
 
بانتظار تفاعلكم ورسائلكم وصوركم مع الدكتور برسالة عبر صفحتنا على الفيسبوك

وشكرا جزيلا لكم. 
لارسال مواد واخبار لموقع قسماوي نت البريد: info@kasmawi.net

اضف تعقيب

ارسل
1
سلمت يداكم على هذا الجهد وعلى محاولة دفع الاتهامات الباطلة عن مناضلين بذلوا كثيرا من العطاء لأجل أمتهم العربية ولكن لحقتهم الإساءة في زمن كثرت فيه الاكاذيب والافتراءات والاعتداءات انطلاقا من مبدأ أن الخصم عليه أن ينال من خصمه نيلا لا يمت لا للخلق ولا للعدل ولا للحقيقة بأي صلة .. والمهم فقط هو التشويه والظلم ليكسب الخصم نقطة ويشكك الآخرين فيمن يعارضه ، وهذا سلاح من ينقصه الخلق والمروءة والدين ليتني كنت أستطيع المساعدة في صفحتكم لكني أتمنى لكم التوفيق وأرجو أن يساعدكم الله أن تحموا هذا الرجل العربي العزيز من ألسنة التلفيق والبذاءة ، ولطالما كان هو من يدافع عمن طاله الظلم حتى لو كثر أعداءه يمنون عليه وعلى الشعب الفلسطيني كمن لم يكونوا يؤمن أصلا بالقضية .. وكم هو جميل أن يجد الآن من يتذكره ليدافع عنه .. وإن الرجل إذا كثر أعداءه في زمن يكثر فيه الباطل والنفاق لهو من أفضل الرجال لا نخلع عليه صفة السياسي او لاعبا محنكا يجيد الانزلاق هنا وهناك وإنما نخلع عليه سمة أشرف من كل هذا وهي النضال والكفاح لشق طريق ورؤية جديدة في الارض ..أمثال هذا النوع من الانفس البشرية تشعر بمسؤولية تاريخية في تصرفاتها واقوالها وتستمد طاقتها من نبع لا ينفد .. فليحفظه الله وإني وإنْ كنت لست من المشاركين في صفحات الفيس إلا أني أدعو الله له دائما بالخير في الدنيا والاخرة .. وإني أقول وأشهد بكل ما كتبته في هذه الاسطر كعربية محبة ومعجبة بهذا الفلسطيني الرائع بروحه وعدله وحريته وخلقه وعناده .. ولكني أُشهد الله أيضا أني لا أوافق بشارة كليا في طريقه الذي يشقه للحرية فنحن أمة مسلمة ومهما كان شكل النظام الذي يحق لنا اختياره وتطويره ليحفظ الحقوق والحريات والعدالة فيجب ان يبقى في عمق هذا النظام تشريع الله فيما وصى به الانبياء وورد في كتابه، سواء ورد عن الله شيء في الاحكام او الاقتصاد او الاسرة او غيره .. وليت الدكتور يقرأ كلماتي لأني أود فعلا ان ارسل إليه تحياتي واحترامي الفائق له ..واخبره أنني أتمنى لو كان كل العرب لديهم روحه وخلقه واحترامه للعدل الانساني
أمة العلي - 26/11/2014