شكر وعرفان من عائلة وعموم ال محمود بشير بدير
بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ
وقول الرسول الكريم
"صلى الله عليه وسلم "
" من عاد مريضًا غاص في الرحمة، حتى إذا قعد استقر فيها"
نحمد الله سبحانه وتعالى في السّراء والضراء، نحمده على نعمة الشفاء إثر الوعكة الصحية التي ألمت أبننا والغالي على قلوبنا جميعا
"الدكتور حمدالله خضر بشير بدير "
ولله الحمد على كل حال وقدر الله وما شاء فعل.
لا يشكر الله من لا يشكر الناس
كما تعجز الحروف والكلمات عن التعبير عن الشكر والتقدير لكل الأخوة الذين وقفوا معنا في لحظات الألم والمرض من الأهل والجيران والأصدقاء وأبناء البلدة وإلى كل من دعا له بالشفاء وسأل عنه في أيام محنته وإلى كل من ساندنا سواء بالزيارة أو بالكلمة الطيبة أو بالإيصال... جزاكم الله عنّا كل خير وأدامكم ذخراً وسنداً لنا.
وإذ نخص بالشكر أهالي البلدة وأئمة المساجد جميعا و لكل من
دعا له دعوه بالشفاء .
لكل من اتصل به .
لكل من أرسل رسالة يطمأن بها عليه .
لكل من لبى له طلباً .
لكل من كتب له دعاءا
لكل من زاره في المستشفى
لكل من زاره في بيته
لكل من فكر بالسؤال وكانت ظروفه لا تسمح له .
لكل من حاول الوصول لي ولم يستطع .
والشكر موصول للطاقم الطبي في مستشفى بيلنسون على العناية الفائقة والمتابعة الحثيثة لحالة الحاج الدكتور حمدالله خضر بشير بدير والاهتمام في أخينا وابننا الغالي
اللهم رب الناس أذهب البأس أشفه يا شافي لا شفاء إلا شفائك .
عموم عائلة ال محمود البشير بدير
اضف تعقيب