يوم تتويجي لفعاليات الاستهلاك الحكيم للطاقة تحت اشراف الاتحاد الاوروبي
المدرسة العمرية تتصدر للسنة الثانية على التوالي مدارس منطقة المثلث الجنوبي في مشروع "حكماء الطاقة" والذي يرعاه الاتحاد الاوروبي ويفعل في ثماني مدارس في المثلث الجنوبي بمبادرة مشتركة بين جمعية حماية البيئة وبلدية كفار سابا وخمسة من السلطات المحلية في المثلث الجنوبي وهي كفر قاسم، كفر برا، جلجولية،قلنسوة والطيرة.
ويذكر ان المشروع يندرج في اطار خطة تهدف الى ترشيد استهلاك واستخدام الطاقة الكهربائية والحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من خلال نظام ادارة الطاقة الذكية والتي تعتمد على تقنيات المعلومات المتقدمة.
هذا وتقوم مجموعة طلابية قيادية في المدرسة بإشراف مركزة المشروع المعلمة عيسى بدراسة استخدام نظام محوسب لمراقبة استهلاك الطاقة في جميع الاوقات داخل مبنى المدرسة لمدة ثلاث سنوات. من خلال البرنامج يقوم الطلاب بتحديد الاستهلاك غير الطبيعي بعد ساعات النشاط المدرسي ومن ثم تحليل النتائج وفهم اسباب الاستهلاك غير الطبيعي ومحاولة معالجته قدر الامكان.
ويذكر ان اليوم التتويجي ضم العديد من المحطات التي تهدف الى تعريف طلاب المدرسة بقيمة الطاقة وكيفية استخدامها الطاقة البديلة للتقليل من الغازاتهذا وتقوم مجموعة طلابية قيادية في المدرسةالعمرية باشراف المعلمة يثرب عيسى بدراسة استخدام نظام هذا وتقوم مجموعة طلابية قيادية في المدرسةالعمرية باشراف المعلمة يثرب عيسى بدراسة استخدام نظام محوسب لمراقبة استهلاك الطاقة في جميع الاوقات داخل مبنى المدرسة لمدة ثلاث سنوات حيث يقومون بتحديد الاستهلاك غير الطبيعي بعد ساعات النشاط المدرسي ومن ثم تحليل النتائج وفهم اسباب الاستهلاك غير الطبيعي ، ومعالجته قدر المستطاع. كذلك يقوم طلاب "أمناء البيئة" المشاركين في المشروع بتتويج للمشروع كل عام من خلال يوم دراسي مع المدارس المشاركة في المشروع في المنطقة يتم من خلاله تبادل الخبرات واستخلاص العبر لتحسين الاداء وزيادة الوعي للمحافظة على البيئة.
ادارة المدرسة العمرية ممثلة بالاستاذ محمد صرصور تتقدم بشكرها لمدير وحدة البيئة في المثلث الجنوبي الاستاذ مجد عيسى ولكل القائمين والداعمين للمشروع . هذا وتقوم مجموعة طلابية قيادية في المدرسةالعمرية باشراف المعلمة يثرب عيسى بدراسة استخدام نظام محوسب لمراقبة استهلاك الطاقة في جميع الاوقات داخل مبنى المدرسة لمدة ثلاث سنوات حيث يقومون بتحديد الاستهلاك غير الطبيعي بعد ساعات النشاط المدرسي ومن ثم تحليل النتائج وفهم اسباب الاستهلاك غير الطبيعي ، ومعالجته قدر المستطاع. كذلك يقوم طلاب "أمناء البيئة" المشاركين في المشروع بتتويج للمشروع كل عام من خلال يوم دراسي مع المدارس المشاركة في المشروع في المنطقة يتم من خلاله تبادل الخبرات واستخلاص العبر لتحسين الاداء وزيادة الوعي للمحافظة على البيئة. هذا وتقوم مجموعة طلابية قيادية في المدرسةالعمرية باشراف المعلمة يثرب عيسى بدراسة استخدام نظام محوسب لمراقبة استهلاك الطاقة في جميع الاوقات داخل مبنى المدرسة لمدة ثلاث سنوات حيث يقومون بتحديد الاستهلاك غير الطبيعي بعد ساعات النشاط المدرسي ومن ثم تحليل النتائج وفهم اسباب الاستهلاك غير الطبيعي ، ومعالجته قدر المستطاع. كذلك يقوم طلاب "أمناء البيئة" المشاركين في المشروع بتتويج للمشروع كل عام من خلال يوم دراسي مع المدارس المشاركة في المشروع في المنطقة يتم من خلاله تبادل الخبرات واستخلاص العبر لتحسين الاداء وزيادة الوعي للمحافظة على البيئة. من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من خلال نظام "ادارة الطاقة الذكية" التي تعتمد على تقنيات المعلومات المتقدمة. الكهربائية والحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من خلال نظام "ادارة الطاقة الذكية" التي تعتمد على تقنيات المعلومات المتقدمة.
هذا وتقوم مجموعة طلابية قيادية في المدرسةالعمرية باشراف المعلمة يثرب عيسى بدراسة استخدام نظام محوسب لمراقبة استهلاك الطاقة في جميع الاوقات داخل مبنى المدرسة لمدة ثلاث سنوات حيث يقومون بتحديد الاستهلاك غير الطبيعي بعد ساعات النشاط المدرسي ومن ثم تحليل النتائج وفهم اسباب الاستهلاك غير الطبيعي ، ومعالجته قدر المستطاع. كذلك يقوم طلاب "أمناء البيئة" المشاركين في المشروع بتتويج للمشروع كل عام من خلال يوم دراسي مع المدارس المشاركة في المشروع في المنطقة يتم من خلاله تبادل الخبرات واستخلاص العبر لتحسين الاداء وزيادة الوعي للمحافظة على البيئة.
ادارة المدرسة العمرية ممثلة بالاستاذ محمد صرصور تتقدم بشكرها لمدير وحدة البيئة في المثلث الجنوبي الاستاذ مجد عيسى ولكل القائمين والداعمين للمشروع . السامة الملوثة للبيئة.
المحطة الاولى هي محطة محوسبة على برنامج الكاهوت تتضمن اسئلة شيقة حول توفير الطاقة ، تلتها المحطة الثانية والتي كانت عبارة عن التعرف على طاقة الشمس الهائلة و كيفية استخدام الطلاب لهذه الطاقة البديلة لتشغيل اجهزة كهربائية مختلفة. المحطة الثالثة كانت عبارة عن تجارب عملية لاستغلال اشعة الشمس كبديل عن الفحم والنفط وغاز الطبخ . المحطة الاخيرة كانت تلخيص للفعاليات من خلال كتابة نصائح وعبر استخلصها الطلاب بعد اجراء التجارب المتنوعة.
في نهاية اليوم قدم مدير المدرسة الاستاذ محمد صرصور شكره للقائمين على المشروع ولمدير وحدة البيئة في المثلث الجنوبي الاستاذ مجد عيسى ولمركزة المشروع المعلمة يثرب عيسى ولحكماء البيئة وللطلاب المشاركين ولكل القائمين والداعمين للمشروع القيم.
اضف تعقيب