انطلقت حملة استفتائية في 11 بلد من البلدات والمدن العربية بعنوان " بلدك بدها رأيك" بهدف إجراء استفتاء لجمهور الأهالي والمواطنين من أجل سماع رأيهم في مشاكل معينة تعاني منها البلد
انطلقت حملة استفتائية في 11 بلد من البلدات والمدن العربية بعنوان " بلدك بدها رأيك" بهدف إجراء استفتاء لجمهور الأهالي والمواطنين من أجل سماع رأيهم في مشاكل معينة تعاني منها البلد
انطلقت حملة استفتائية في 11 بلد من البلدات والمدن العربية بعنوان " بلدك بدها رأيك" بهدف إجراء استفتاء لجمهور الأهالي والمواطنين من أجل سماع رأيهم في مشاكل معينة تعاني منها البلد على الصعيد المحلي. البلديات والمجالس المحلية المشاركة في الاستفتاء هم:
الناصرة,رهط ,كفرقاسم,كفركنا,الطيبة,شفاعمرو,سخنين,باقة الغربية,طمرة,يافة الناصرة والطيرة.
يتطرق هذا المشروع الاستفتائي بشكل خاص لما يتعلق بمشاكل حساسة وهامة, مثلا قامت بلدية رهط بطرح مشكلة السكن وقامت بطرح سؤال التالي على أهالي المدينة :
" أوافق على السكن في بنايات ذات طوابق متعددة ومختلطة العائلات؟".
أما بلدية سخنين تطرقت لموضوع الأمن والعنف الذي يخيم على مجتمعنا بشكل عام وعلى أهالي المدينة بشكل خاص من خلال طرح السؤال التالي:" لمكافحة آفة العنف اوافق على تكثيف كاميرات المراقبة ولتكون تحت مسؤولية البلدية".
واختارت بلدية باقة الغربية ان تطرح موضوع مواقف السيارات وسيطرة الشاحنات على المواقف فقامت بطرح السؤال التالي:
لحل مشكلة مواقف السيارات اوافق بان تقوم البلدية بمنع اصحاب الشاحنات من توقيفها باحياء البلدة؟.
في 1/11/2022 بجانب صناديق الاقتراع لانتخابات الكنيست، ستكون هناك نقاط استفتاء خاصة في كل بلد مشاركة حيث سيتواجد فيها طاقم خاص من القائمين بالاستفتاء البلدي للتصويت على هذا السؤال الهام الذي تم طرحه من قبل البلدية أو المجلس المحلي للبلدان المذكورة أعلاه والذي ستصل نتائجه لهذه الجهات المسؤولة لتكون لديها فكرة ورؤية واضحة لقرار أهل البلد حول الموضوع المطروح من اجل ايجاد الحل المناسب وتحقيق الاستقرار والمحافظة على جودة حياة المواطنين.
ان الهدف من وراء المشروع تشجيع المشاركة العامة في المجتمع العربي والتعامل مع القضايا على المستوى المحلي - مع السكان. في المجتمع العربي، تعتبر مشاركة الجمهور المحلي ذات أهمية كبيرة.
وفي الوقت نفسه، يشعر رؤساء البلديات أنه من الممكن توسيع المشاركة وأنه من الضروري الحفاظ على "الاتصال المستمر مع السكان".
يقود الاستفتاءات البلدية 11 رئيس بلدية ومجالسًا إلى جانب مجموعة من النشطاء الاجتماعيين وشخصيات مؤثرة من القطاع العام والقائم على استراتيجيات المشروع هو مكتب الدعاية مشعور.
اضف تعقيب