.jpg)
كلمة حق الكلية الاهليه كانت ولا زالت طريقي للنجاح.
قالت منار عمر: من زيمر بدأت مسيرتي بالكلية الاهلية منذ سنتين تقريبا وها انا اليوم قد شارفت على انهاء اللقب الاول ومن الجدير بالذكر ان انطلاقي من الكلية الاهلية والجهود الحثيثة من قبل طاقم الكلية قد ساعدني على التقدم بخطوات اكبرواكثر سرعة الشيئ الذي زاد من دافيعيتي واقبالي على التعليم بحماس خاصة كوني ام لطفلين وامراة عاملة .
فدوى عاصي كفر برا :أنا على اعتاب انهائي مسيرتي التعليمية وحصولي على اللقب الاول اقول وبصراحة وبدون مجاملات اقول ان وجود الكلية الاهلية كان الحافز لي لإكمال تعليمي ، فالتعليم بالكلية الاهلية قبل الانتقال الى الجامعة ومع كادر من الاساتذة الاكفاء كان له دور مهم في تهيئ الطلاب للدخول الى التعليم الجامعي بشكل سلس وسهل .
قسم السكرتارية بمعاملته الراقية والرائعة لطلابه ووجود الادارة الدائم عند الحاجة كل هذه امور جعلت من مسيرتا التعليمية في الكلية الاهلية مشوقة وسهلة وممتعة اقولها بصراحة لأنه وبصدق فان قسم السكرتارية يشعر كل طالب بأنه الوحيد في هذه الكلية ويعملون على مساعدة الطلاب وتسهيل امورهم وتوفير متطلباتهم قدر المستطاع وتوفير الاجواء الاكاديمية ألمناسبة وهذه من الامور المهمة في حياة كل طالب جامعي عند دخوله لأي مؤسسة تعليمية .
مع امنياتي للكلية الاهلية المزيد من النجاح والاستمرارية في مسيرتها الثقافية .
حسن ابو راس قلنسوه :انا الطالبة حِسن ابو راس وقد انهيت ثلاث سنوات في اطار مشواري في الكلية الاهلية ضمن برنامج مشترك الجامعة وتسجلت فقد كانت الكلية الاهلية بمثابة الخيار الانسب بالنسبة لي لانها بدون شك البديل للعقبات التي تواجه الطالب العربي بمشواره الاكاديمي فقد كانت الكلية الاهلية هي البيت الدافئ والمكان حيث الاستجابة السريعة للمشكلات امضيت ثلاث سنوات واجهتني خلالها بعض الصعوبات لكنني لم اشعر بوجود هذه المشكلات فقد كانت الاهليه هي الداعمة بكل شيئ حتى انني لم انتبه بمضي ثلاث سنوات . في نهاية كلامي اود ان اقول انني انصح كل طالب او طالبة
مقدم/ة على تعليمه الاكاديمي ان يختار الكلية الاهلية لانها وكما اسمها يقول اهلية
الطالب امير عبد الحي : كوني طالب انهيت ثلاث اعوام دراسية في الكلية الاهلية في اطار مشواري بالجامعة المفتوحة نحو اللقب الاول, فهي اعوام ليس لها مثيل ومررت شخصيا بلحظات جميلة قد يعجز اللسان عن وصفها . قد سايرني الشعور خلال الاعوام الدراسية السابقة وكأنني اتعلم في بيت دافئ جدرانه العلم ورمزه العطاء الم ن الطالب امير عبد الحي : كوني طالب انهيت ثلاث اعوام دراسية في الكلية الاهلية في اطار مشواري ستمر وأساسه الحب المفعم بالاحترام المتبادل , ناهيك عن تعامل الادارة والمحاضرين مع طلابهم , فعند نصب الهدف يبنى الأساس وتظهر الصورة مجسدة بالأعمال الحسنة والكاملة , فمثلا تعمل الكلية بوسع اجتهادها ومحاضريها بتكثيف الساعات التعليمية من خلال التوضيح الوافي والشرح الكافي لطلابها كنوع من المساعدة الاضافية للمواد التعليمية الجامعية. وفي الختام اود ان اقول بأنني حقا قد منحت الطمأنينة والسعادة من ذاك الوضع السائد حيث تملكني الشعور وكأن اهلي قد رافقوني خلال هذه الاعوام الدراسية , ومن هذا المنطلق فان الكلية الاهلية تستحق بجدارة بان تسمى بهذا الاسم.
// kasmawi-mmna (3).jpg)
// kasmawi-mmna (2).jpg)
// kasmawi-mmna (5).jpg)
// kasmawi-mmna (1).jpg)
// kasmawi-mmna (4).jpg)
اضف تعقيب