ابراهيم صرصور: الجبهة عاقبت نفسها واهل المدينة بإسقاط الميزانية ولن تقنعني تبريراتهم!
ليعذرني القارئ مسبقا إن شعر بضيق مما سيقرأ في هذه المقالة، فعذري في ذلك أنني ما كتبت ما كتبت إلا حرصا مني على شعبي ووطني، وسعيا مني للدق على جدران الخزان، والطرق على باب الوجدان، "وهز الرسن" كما يقال، لتنبيه الغافل وإيقاظ الوسنان، فما عاد هناك متسع...